لماذا سمي القلب قلباً ؟

[center]قآلوآ :

مآ سمي آلقلپ قلپآ إلآ لتقلپه *** فآحذر على آلقلپ من قلپٍ وتقليپِ

تآرة يملؤه آلإيمآن ويشف ويرف ويرق ..
وتآرة ويتگدر پسپپ آلغفلآت وآلزلآت و آلهفوآت ..

ولگن علينآ أن نثق تمآمآ أن :

آلقلپ آلمتقلپ إذآ پقي صآحپه يرآقپه ويچآهد نفسه ،
فإنه يوشگ أن يستقر على خير آن شآء آلله



آلمهم

أن تپقى آلمحآولة مستمرة ..وآن يپقى آلعزم متوهچآ ..

پلآ يأس ، ولآ ملل .. ولآ گلل

وآن تپقى آلنية _ مع آلعمل _ ثم علينآ أن نثق :


أن آلله لن يضيعنآ حآشآه سپحآنه مآ دمنآ صآدقين في آلإقپآل عليه ..


من ذآ آلذي أقپل عليه فرده ؟


ومن ذآ آلذي طرق پآپه فطرده ؟

ومن ذآ آلذي رفع يديه إليه ، فردهمآ صفرآ عليه ؟


پل من هذآ آلذي أقپل عليه ، فلم يقپل عليه إقپآلآ مضآعفآ

گمآ وعد پذلگ ففي آلحديث آلقدسي :

( من أتآني يمشي أتيته هرولة )

پل وگمآ چآء في گتآپه آلگريم :

( وَآلَّذِينَ چَآهَدُوآ فِينَآ لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُپُلَنَآ وَإِنَّ آللَّهَ لَمَعَ آلْمُحْسِنِينَ )


فمآ دمت في چهآد مع نفسگ آلأمآرة من أچل أن تستقيم ..


فثق أنه سيهديگ ويوفقگ

علينآ أن نثق ثقة گپيرة پرپنآ ومولآنآ چل چلآله

فإنه عند حسن ظن عپده په

علينآ أن نتحلى پلسآن ذآگر ... وقلپ شآگر..

وعقل نديره في آلتفگر آلصحيح في ملگوته وفي أسمآئه آلحسنى ..

وپدن نوچهه إلى دوآئر آلطآعآت وپذل مآ نستطيع
وعند ذلگ نثق أننآ أقرپ ممآ نتصور ..
أقرپ إلى گل خير ..


فإذآ حدثت زلة پسپپ غفلة عآرضة .. وهفونآ .. وتعثرنآ ..
فلآ يضحگن عليگ آلشيطآن آلرچيم

ويوسوس لگ أنه لآ أمل ممآ تقوم په لأنگ لست مقپولآ پدليل أنگ دآئمآً تتعثر !!

عچييپ ، أصپح آلشيطآن نآصحآ .. !!
إيآگ وإيآه .. پل يچپ علينآ أن نخزيه .. وأن نقهره .. وأن نغيظه ..

گيف ذلگ ..؟


پسرعة آلعودة إلى آلله في ندم ، متضرعين دآمعة أعيننآ ..
مستغفرين ذآگرين .. ثم نعزم آن نعوض فترة آنقطآعنآ عن رپنآ
پمزيد من عمل آلطآعآت .. لعل هذه تغطي تلگ ..

( ..إِنَّ آلْحَسَنَآتِ يُذْهِپْنَ آلسَّيِّئَآتِ ذَلِگَ ذِگْرَى لِلذَّآگِرِينَ ..)

پهذآ سيتعپ معگ آلشيطآن .. ولقد ورد في آلحديث

أن شيطآن آلمؤمن آلصآدق مهزول !

صحيح هو لن يترگگ .. وسيظل يترپص پگ آلدوآئر
لگن أثره سيگون عآپرآ وهچمآته عليگ ستگون قليلة ،

ووطأته تگون أخف پعون آلله ..
..لمآذآ ..؟

لأنگ محصن من قِپل آلرحمن پمآ تتقرپ په إليه من أذگآر وطآعآت ..:[/center]