[center]
[color:3767=#000000][font:3767=arial, verdana][b][color:3767=green]..[/color][color:3767=navy] l[[/color] [color:3767=red]محطة آلتخلص من آلذنوپ وآلمعآصي[/color][color:3767=navy] ]l[/color] [color:3767=green]..[/color][/b][/font][/color]
[color:3767=#000000][font:3767=arial, verdana][font:3767=Franklin Gothic Medium][color:3767=green][b]..[/b][/color][/font][/font][/color]
[color:3767=#000000][font:3767=arial, verdana][color:3767=#000099][b]پسم آلله آلرحمن آلرحيم[/b][/color][/font][/color]
[color:3767=#000000][font:3767=arial, verdana][b][color:3767=#000099][color:3767=red]قآل آپن آلقيم رحمه آلله[/color]: (ولمآ گآن آلتآئپ قد رچع إلى آلله پآلآعتذآر وآلإقلآع عن[/color]
[color:3767=#000099]معصيته گآن من تتمة ذلگ رچوعه إليه پآلآچتهآد وآلنصح في طآعته[/color][/b][/font][/color]
[color:3767=#000000][font:3767=arial, verdana][b][color:3767=#000099]گمآ قآل تعآلى:" [color:3767=#006600]إلآ من تآپ وآمن وعمل عملآً صآلحآ[/color] "فلآ تنفع توپة وپطآلة فلآ پد من[/color][color:3767=#000099]
توپة وعمل صآلح، أي لآپد من ترگ لمآ يگره آلله وفعل لمآ يحپ آلله ولآپد من تخل عن
معصيته وتحل پطآعته، فآلإنآپة هي آلرچوع إلى آلله پآلإسرآع إلى مرضآته وآلتقدم إلى
محآپه في گل وقت، وآلإنآپة تتضمن أرپعة أمور: محپته وآلخضوع له وآلإقپآل عليه
وآلإعرآض عمآ سوآه فلآ يستحق إسم آلمنيپ إلآ من چمع هذه آلأرپع، قآل تعآلى: "
[color:3767=#006600]وأنيپوآ إلى رپگم[/color] " وقآل عن خليله إپرآهيم إن إپرآهيم لحليم أوآه منيپ –[/color][/b][/font][/color]
[b][color:3767=#cc0000]وآلرچوع إلى آلله يستقيم پثلآثة أشيآء[/color]:[/b]
[b]پآلخروچ من آلتپعآت وآلتوچع للعثرآت وآستدرآگ آلفآئتآت، وآلمقصود پآلخروچ من
آلتپعآت هو آلتوپة من آلذنوپ آلتي پين آلعپد وپين آلله وأدآء آلحقوق للخلق –
وآلمقصود پآلتوچع للعثرآت أي يتوچع آلقلپ وينصرع ويتألم إذآ عصى رپه وتچآوز
أمره وأن يتوچع گذلگ لعثرة أخيه آلمؤمن إذآ عثر حتى گأنه هو آلذي عثر ولآيشمت په
فهو دليل على رقة قلپه وإنآپته، وآلمقصود پإستدرآگ آلفآئتآت هو آلمسآرعة إلى
آلطآعة وآلتقرپ إلى آلله پگل مآ يرضيه وتدآرگ آلعمر پآلصآلحآت قپل فوآت آلأوآن، أيهآ
آلإخوة وآلرچوع إلى آلله يستقيم ويصلح پآلخلآص من لذة آلذنپ پحيث يعود مگآنهآ
آلتوچع وآلألم لذگر آلذنپ وآلتفگر فيه,[/b]
[b][color:3767=green]ويستقيم آلرچوع إلى آلله پترگ آلإستهآنة پأهل آلغفلة وآلخوف عليهم مع فتح پآپ آلرچآء[/color]
[color:3767=green]للنفس, فترچوآ آلرحمة لنفسگ وتخشى على أهل آلغفلة آلنقمة، وآلصحيح أن ترچوآ لهم[/color]
[color:3767=green]آلرحمة وتخشى على نفسگ آلنقمة ويستقيم آلرچوع إلى آلله في آلآستقصآء في رؤية[/color]
[color:3767=green]علل آلعمل وآلتفتيش عن حظوظ آلنفس فيه وتمييز حق آلرپ من حظ آلنفس[/color][/b]
[b][color:3767=red]قآل آپن آلقيم رحمه آلله[/color] : (فگم في آلنفوس من علل وأغرآض وحظوظ تمنع آلأعمآل أن
تگون لله خآلصة وتمنع أن تصل إليه)[/b]
[b]وإن آلعپد ليعمل آلعمل حيث لآيرآه أحد وهو غير خآلص لله ويعمل آلعمل وآلعيون قد
آستدآرت عليه وهو خآلص لوچه آلله،[/b]
[b][color:3767=red]ثم قآل رحمه آلله[/color] : (فپين آلعمل وپين آلقلپ مسآفة فيهآ قطآع تمنع وصول آلعمل إلى
آلقلپ فيگون آلرچل گثير آلعمل ومآ وصل إلى قلپه منه محپة ولآخوف ولآرچآء ولآزهد
في آلدنيآ ولآرغپة في آلآخرة ولآنور يفرق په پين أوليآء آلله وأعدآئه وپين آلحق
وآلپآطل ولآقوة في أمره فلو وصل أثر آلأعمآل إلى آلقلپ لآستنآر وأشرق)[/b]
[b][color:3767=green]ثم پين آلقلپ وپين آلرپ مسآفة عليهآ قطآع تمنع وصول آلعمل إليه من گپر وإعچآپ[/color]
[color:3767=green]وريآء وسمعة وإدلآل ورؤية آلعمل ونسيآن آلمنة من آلله وعلل خفية ومن رحمة آلله[/color]
[color:3767=green]تعآلى أن ستر تلگ آلعلل على أگثر آلعآپدين إذ لو رأوهآ لوقعوآ فيمآ هو أشد منهآ من[/color]
[color:3767=green]آليأس وآلقنوط وآلإستحسآر وفتور آلهمة.[/color][/b]
[b][color:3767=green]أيهآ آلإخوة وحقيقة آلإنآپة إلى آلله أن يفتقر آلعپد لرپه چل چلآله وأن يذل وينگسر[/color]
[color:3767=green]ويخضع پين يديه وأن يستگثر مآ منَّ په رپه عليه من آلخير وإنه لآيستحق منه قليلآً [/color]
[color:3767=green]ولآگثيرآً وأن يستحضر آلعپد أن رحمة رپه هي آلتي آقتضت آعترآفه پنعم آلله وآقتضت[/color]
[color:3767=green]آستقلآله طآعآته لرپه ورآهآ من أقل مآ ينپغي لرپه وآلمنيپ هو من يستگثر قليل[/color]
[color:3767=green]معآصيه وذنوپه وينگسر قلپه إذآ ذگر تلگ آلذنوپ[/color][/b]
[b][color:3767=#6600cc]قآل آپن آلقيم[/color]: فمآ أقرپ أن يچپر آلله قلپ آلعپد آلمگسور ومآ أدنى آلرحمة وآلرزق منه
وذرة من هذآ ونفس منه أحپ إلى آلله من طآعآت أمثآل آلچپآل من آلمدلين پأعمآلهم
وعلومهم وأحوآلهم، وأحپ آلقلوپ إلى آلله قلپ تمگنت منه هذه آلگسرة وملگته هذه آلذلة
فهو نآگس آلرأس پين يدي رپه لآيرفع رأسه إليه حيآءً وخچلآً من آلله فإذآ سچد آلقلپ
لله هذه آلسچدة آلعظمى سچدت معه چميع آلچوآرح وعنآ آلوچه حينئذ للحي آلقيوم
وخشع آلصوت وذل آلعپد وآستگآن وخضع وآضعآً خده على عتپة آلعپودية نآظرآً پقلپه
إلى رپه ووليه نظر آلذليل إلى آلعزيز آلرحيم فلآ يرى إلآ متملقآً لرپه خآضعآً له ذليلآً
منگسرآً مستعطفآً له يسأله عطفه ورحمته يترضى رپه ليس له هم إلآ آسترضآءه
وآستعطآفه ويقول: گيف أغضپ من حيآتي في رضآه؟ وگيف أعدل عمن سعآدتي
وفلآحي وفوزي في قرپه وحپه وذگره؟[/b]
[b][color:3767=red]قآل شيخ آلإسلآم آپن تيمية:[/color] من أرآد آلعپآدة آلأپدية فليلزم عتپة آلعپودي[/b]
[/center]